الإعلامية مروى المعموري :”أم كلثوم كانت تغير وتحط في العصا في العجلة لبرشا فنانين” (فيديو)
في حديث جريء ببرنامج “9_QUOI_DE”، أثارت الإعلامية التونسية مروى المعموري جدلاً واسعاً بتصريحها حول كوكب الشرق الفنانة أم كلثوم.
حيث قالت المعموري أن أم كلثوم كانت تعرقل مسيرة العديد من الفنانين، ممّا أثار موجة من النقاشات بين مؤيد ومعارض لهذا الرأي.
وقالت المعموري :”أم كلثوم كانت تحط في العصا في العجلة لبرشا فنانين كانت عندها كلمتها وتغير من الفنانات..”.
تصريح المعموري لم يمر مرور الكرام، بل فتح الباب أمام حوار واسع حول تأثير الفنانين الكبار على زملائهم المبتدئين، والدور الذي يلعبه النجاح في خلق المنافسات الفنية.
الفيديو :
الإعلامية مروى معموري تُعتبر من الأصوات الجديدة والمميزة في المشهد الإعلامي التونسي. بدأت مسيرتها الإعلامية من خلال العمل في “راديو ماد”، حيث أظهرت قدرة كبيرة على التواصل مع الجمهور وتقديم برامج ذات محتوى ثقافي واجتماعي يجذب الانتباه. هذا النجاح جعلها لاحقًا تنتقل إلى قناة “بيّة تي في”، حيث أسهمت في تعزيز هوية القناة الجديدة.
**برنامج “حكاية فنانة”**
أحد أبرز البرامج التي قدمتها مروى معموري هو “حكاية فنانة”، وهو برنامج يركز على تكريم الفنانات التونسيات اللاتي تركن بصمة في مجالاتهن، سواء في الفن التشكيلي أو السينما أو المسرح. يتناول البرنامج مسيراتهن المهنية بطريقة تبرز التحديات التي واجهنها والإنجازات التي حققنها، وهو ما يعكس اهتمام مروى بتقديم محتوى إنساني وثقافي يروي قصص النجاح.
**أسلوبها الإعلامي**
ما يميز مروى معموري هو أسلوبها البسيط والمباشر الذي يجعلها قريبة من الجمهور، مع اهتمامها بإبراز القضايا الاجتماعية والثقافية التي تهم التونسيين. كما أن انضمامها إلى فريق عمل “بيّة تي في” يعكس رؤية القناة لدعم الكفاءات الشابة وتشجيعها على الإبداع.
**إسهاماتها المستقبلية**
مع تطورها المستمر، يُتوقع أن تكون لمروى بصمة أكبر في الإعلام التونسي، خصوصًا في مجالات البرامج الثقافية والاجتماعية التي تُبرز الهوية التونسية وتعالج قضايا المرأة والأسرة.
للتعرف على مزيد من المعلومات عن مروى معموري وبرامجها، يمكن الرجوع إلى المقالات المتخصصة حولها مثل تلك المنشورة على منصات مثل و.
مروى معموري هي إعلامية وصحفية تونسية شابة. عملت في مجال الإعلام الإذاعي، حيث كانت تقدم برامج على إذاعة “راديو ماد”، كما انضمت لاحقًا إلى قناة “بيّة تي في” التي تأسست حديثًا. من بين برامجها المميزة على القناة كان “حكاية فنانة”، الذي يركز على تكريم الفنانات التونسيات والعودة إلى مسيرتهن الفنية منذ البدايات.
معروف عنها اهتمامها بالمحتوى الثقافي والفني، وهي من الأصوات الجديدة التي ساهمت في إحياء البرامج التي تبرز المواهب التونسية وتسليط الضوء على شخصيات نسائية بارزة في المجتمع الفني.
مروى معموري، صحفية وإعلامية تونسية، لمع نجمها في الساحة الإعلامية من خلال تقديم برامج متنوعة تسلط الضوء على الجوانب الثقافية والفنية في تونس. عُرفت بعملها على إذاعة “راديو ماد”، حيث قدمت محتوى يتميز بالتنوع والجاذبية. لاحقًا، انضمت إلى قناة “بيّة تي في”، وهي قناة جديدة تهدف إلى تعزيز المحتوى التونسي الموجه للمرأة والأسرة.
من أبرز أعمالها برنامج “حكاية فنانة”، الذي يكرم الفنانات التونسيات البارزات، ويعيد استعراض مسيرتهن المهنية، مما يعكس اهتمامها بدعم المبدعات التونسيات وتعزيز حضورهن في المشهد الإعلامي والثقافي. هذا التوجه يعكس دور مروى كوجه إعلامي ملتزم بتقديم محتوى إيجابي يعبر عن الهوية الثقافية التونسية.
إلى جانب ذلك، تُعتبر مروى جزءًا من جيل الإعلاميين الشباب الذين يسعون لتقديم رؤية جديدة ومبتكرة للإعلام في تونس، من خلال الجمع بين المهنية والاقتراب من اهتمامات الجمهور التونسي الحديدي.